الاهتمام الكبير بالدروس التربوية بالإضافة إلى التعليمية مع التشديد على التربية الصحيحة في التعامل في بيئة المدرسة والشارع مع المناهج الأخلاقية وتعليم السلوك الصحيح في البيت والمجتمع.
2- العمل على إقامة دورات تثقيفية نسوية في جميع مفاصل الدولة ومؤسساتها الحكومية وغير الحكومية من خلال مناهج دراسية تربوية وأخلاقية لتدريب المرأة وورش عمل لتعليم المبادئ والقيم ورفع قدراتها في القيادة للأسرة وخصوصا للأعمار القريبة من سن الزواج أو قبله لتكون جزءا فاعلا ومهما في أدارة المجتمع والأسرة.
3- القيام برفع الضغط الديني الغير مبرر له من عليهن من قبل الفكر السلفي القديم الذي ما عاد أن يتقبله المجتمع الجديد وعقليته التي فشلت في احتضان المجتمع.
4- إيجاد معاهد حكومية حصرا للنساء لتعليمها فن أدارة الأعمال البيتية والأسرة وكيفية التعامل للمستجدات التربية والتعليم والحياة الزوجية الصحيحة وتشجيع هذه الشريحة المهمة في الانخراط فيه من خلال مغريات مادية ومعنوية شتى لإعداد المرأة لتكون ربة بيت مؤهلة.
5- أعطاء دورا مهما للمؤتمرات النسوية السنوية والنصف سنوية ومتابعة أعمالها من قبل الدولة والاهتمام بمقرراتها وآرائها ومخرجاتها التي تصب في مصلحة تمكين المرأة ورفع مستواها الثقافي والفكري والسلوكي الذي يساهم في بناء الأسرة وتطوير قدراتها المهنية وأبعادها عن مغريات الحياة الجديدة الغير منضبطة والسلبية في أسلوب العيش داخل الأسرة والمجتمع.
6- زيادة الرقعة الإعلامية وإعطاء المساحة الكافية في أعداد البرامج التربوية والثقافية من قبل أساتذة اختصاص أكفاء من علم النفس والاجتماع لقيادة برامج اجتماعية لرفع كفاءة الزوج والزوجة وتوجيهها بالشكل وتوضيح مدى أهميتها في تربية البيت والتعامل مع المجتمع بأسلوب حضاري ديني أخلاقي يواكب العصر الحاضر،